تعد الأخشاب من الخامات المعتبرة التي أستخدمها الإنسان، فنجده يحيط بنا من خلال استعمالاته المتعددة سواء كان في أعمال البناء أو الأثاث أو صورة المتنوعة في أعمال التصميم الداخلي.
فقد كان استخدام الأخشاب مقتصرا على استعماله كمصدر للطاقة وأغراض البناء والصناعات اليدوية دون الحاجة لاستخدام أي نوع من التقنية بسبب توفره بكثرة وسهولة الحصول عليه، ولكن عندما ظهرت المواد المعدنية والبلاستيكية وغيرها من المواد باتت الحاجة ماسة إلى تطوير صناعة الأخشاب وتأهيلها لمنافسة هذه المواد الجديدة، ومن المعروف بأن المعرفة الكاملة لخصائص أي مادة هي الطريقة الوحيدة لتطويرها وترشيد استهلاكها.
ويعتبر الخشب خامة فريدة بين المواد الخام التي استخدمها الإنسان حتى يومنا هذا، ويستخدمه الإنسان بطرق متعددة وفي صور مختلفة، فتجد أن الخشب يستعمل في بناء المساكن والأثاث والتدفئة، ولاكن الكثير من الناس لا يدركون حقيقة تركيب الخشب وصفاته، ويقول (جليزنجر) أن هناك ثلاث خواص للخشب تجعله متفردا بين المواد الخام وهي أنه متوفر بكثرة ويستخدم في كل أرجاء الأرض، ثم أن مصادرة متجددة لا تنضب.
وقد أصبح الخشب وسيلة فعلية لقياس التطور الإنساني وما زال صانعوا الأثاث يجعلون منه جزء في حياتنا اليومية على الرغم من ظهور مواد وخامات جديدة لا حصر لها، إلا أن خامة الخشب هي الأهم نتيجة لجمالها الطبيعي ومزاياها المدهشة لصناعة الأثاث.
" تغطي الغابات الطبيعية في الوقت الحالي نحو 3600 مليون هكتار أو ما يعادل 27.7% من المساحة الكلية للاراضي الخالية من الجليد، كما يوجد بالاضافة إلى ذلك نحو 650 مليون هكتار مغطاة بالنباتات الخشبية و الشجيرات".
وتتمثل أهمية الأخشاب كون مصادرها متجددة وبخصائصها المتنوعة وتكلفتها المعقولة، فالأخشاب من منتجات الغابات التي يمكن إنمائها وتجديدها وإستدامتها أو زيادة الإنتاج إذا لزم ذلك وتحسين نوعيتها، والأخشاب مادة طبيعية متشعبة الخصائص مما يجعلها صالحة للكثير من الإستعمالات والصناعات وبالتالي إزدهار صناعات أخرى، كذلك تتكامل الصناعات الخشبية مع بعضها، فمن مخلفات نشر الأخشاب ) يصنع الخشب الحبيبي والخشب الليفي والورق وصناعة الرقائق الخشبية للخشب المعاكس(الأبلكاج) لأستخدامها في المباني والأثاث وغيرها من أعمال التصميم الداخلي والخارجي.
فقد كان استخدام الأخشاب مقتصرا على استعماله كمصدر للطاقة وأغراض البناء والصناعات اليدوية دون الحاجة لاستخدام أي نوع من التقنية بسبب توفره بكثرة وسهولة الحصول عليه، ولكن عندما ظهرت المواد المعدنية والبلاستيكية وغيرها من المواد باتت الحاجة ماسة إلى تطوير صناعة الأخشاب وتأهيلها لمنافسة هذه المواد الجديدة، ومن المعروف بأن المعرفة الكاملة لخصائص أي مادة هي الطريقة الوحيدة لتطويرها وترشيد استهلاكها.
ويعتبر الخشب خامة فريدة بين المواد الخام التي استخدمها الإنسان حتى يومنا هذا، ويستخدمه الإنسان بطرق متعددة وفي صور مختلفة، فتجد أن الخشب يستعمل في بناء المساكن والأثاث والتدفئة، ولاكن الكثير من الناس لا يدركون حقيقة تركيب الخشب وصفاته، ويقول (جليزنجر) أن هناك ثلاث خواص للخشب تجعله متفردا بين المواد الخام وهي أنه متوفر بكثرة ويستخدم في كل أرجاء الأرض، ثم أن مصادرة متجددة لا تنضب.
وقد أصبح الخشب وسيلة فعلية لقياس التطور الإنساني وما زال صانعوا الأثاث يجعلون منه جزء في حياتنا اليومية على الرغم من ظهور مواد وخامات جديدة لا حصر لها، إلا أن خامة الخشب هي الأهم نتيجة لجمالها الطبيعي ومزاياها المدهشة لصناعة الأثاث.
" تغطي الغابات الطبيعية في الوقت الحالي نحو 3600 مليون هكتار أو ما يعادل 27.7% من المساحة الكلية للاراضي الخالية من الجليد، كما يوجد بالاضافة إلى ذلك نحو 650 مليون هكتار مغطاة بالنباتات الخشبية و الشجيرات".
وتتمثل أهمية الأخشاب كون مصادرها متجددة وبخصائصها المتنوعة وتكلفتها المعقولة، فالأخشاب من منتجات الغابات التي يمكن إنمائها وتجديدها وإستدامتها أو زيادة الإنتاج إذا لزم ذلك وتحسين نوعيتها، والأخشاب مادة طبيعية متشعبة الخصائص مما يجعلها صالحة للكثير من الإستعمالات والصناعات وبالتالي إزدهار صناعات أخرى، كذلك تتكامل الصناعات الخشبية مع بعضها، فمن مخلفات نشر الأخشاب ) يصنع الخشب الحبيبي والخشب الليفي والورق وصناعة الرقائق الخشبية للخشب المعاكس(الأبلكاج) لأستخدامها في المباني والأثاث وغيرها من أعمال التصميم الداخلي والخارجي.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات